الصفحات

الأحد، 30 ديسمبر 2012

من أعلام مدينة جكني شيخ مقاطعة جكني و أبيها الحنون محفوظ ولد خطري


بقلم الأستاذ:  الجيد ولد أحمد جدو

الأربعاء، 7 نوفمبر 2012

قصة قصيرة

قصة قصيرة 

في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة 

السبت، 9 يونيو 2012

بعد مرور قرن كامل علي غرقها..القصة الكاملة للتيتانيك

"الدارفوريين الجدد": الكشف عن بعض ملامح المخطط الصهيوني إزاء قضية الحراطين







معضلة في الرياضيات ما زالت محيّرة للعقول " للإمام عليّ - كرّم الله وجهه -

ورث ثلاثة من الرجال سبعة عشر جملا ( 17 ) وكانت نسبة الإرث بينهم متفاوتة ، فكان الأوّل يملك نصفها ، والثاني يملك ثلثها ، والثالث يملك تسعها ، وحسب النسب يكون التوزيع كالآتي :

الأول يملك النصف : 17 ÷ 2 = 8.5

الثاني يملك الثلث : 17 ÷ 3 = 5.67

الثالث يملك التسع : 17 ÷ 9 = 1.89

ولم يجدوا طريقة لتقسيم تلك الجمال فيما بينهم ، دون ذبح أي منها أو بيع جزء منها قبل القسمة

فما كان منهم إلا أن ذهبوا للإمام علي بن أبي طالب - كرّم الله وجهه - لمشورته وحل معضلتهم 

فكّر الإمام علي في معضلتهم وبعد لحظة : قال لهم : هل لي بإضافة جمل من جمالي إلى القطيع ؟

فوافقوا بعد استغراب شديد!!!

فصار مجموع الجمال ثمانية عشر جملا ( 18 ) وقام الإمام علي بالتوزيع كالآتي :

الأول يملك النصف ( 18 ÷ 2 = 9 )

الثاني يملك الثلث ( 18 ÷ 3 = 6 )

الثالث يملك التسع( 18 ÷ 9 = 2 )

ولكن الغريب في الأمر أن المجموع النهائي بعد التقسيم يكون ( 17 جملا )

فأخذ كل واحد منهم حقّه واسترد الإمام جمله ( الثامن عشر )

رائعة من روائع الإمام علي بن أبي طالب - كرّم الله وجهه

للرجال فقط .. 10 أمور تتمناها المرأة في حبيبها



الأحد، 1 أبريل 2012

بلاغة القرءان مامعني الفتيل و القطمير و مامعني النقير




عاجل......عاجل.......عاجل


عاجل ... عاجل ... عاجل
في برنامج صباح الخير يا عرب من قناة MBC1 عرض تقرير عن عطر قاتل و مسموم
 
في العراق و البحرين و السعودية ، و قد وصلت نسبة الوفيات على أثره في
العراق الى 8 أشخاص و 35 مصابا تحت العناية المركزة .اسم هذا العطر المسموم و القاتل ( LOVELY ) ، و تم اجراء الفحوصات عليه
وتبين عندما ترش نسبة منه على جسدك فإنه لا يؤثر 
في نفس الوقت الا بعد مرور 3 - 4 أيام و يكون على أثره الموت المفاجيء .
 
من أجل سلامتك و سلامة أبناء شعبنا العربي أنشر الخبر .
 مع التقدير

السبت، 31 مارس 2012

سر نجاح جوجل


سر نجاح جوجل
في محاضرة في كلية دبي للإدارة الحكومية ألقاها مؤسس ورئيس المنتدى الاقتصادي العالمي «كلاوس شواب» الذي كان يتحدث عن النظام العالمي الجديدوخصوصاً فيما يتعلق بتنافسية الشركات عابرة القارات في مختلف أقاليم العالم، وكان مما قاله شواب إن العالم يظن بأنه يدلف إلى أحضان العولمة بينما هو في الحقيقة قد تعدى العولمة إلى مفهوم جديد أتت به إحدى أكبر الشركات في العالم وهي شركة «جوجل» حيث تقود الشركة اليوم توجهاً جديداً يعرف «بالجوجلة» وهي مرحلة ما بعد العولمة، حيث استطاعت جوجل أن تجعل المعلومة هي معيار التنافسية الحقيقية في الأسواق العالمية، واستطاعت أن تبيع المعلومة كسلعة سهلة المنال ولكن صعبة الإنتاج .
فمحرك جوجل للبحث الذي أصبح مصطلحا في اللغة الإنجليزية معناه«ابحث» تفوق على منافسه العالمي «ياهو» الذي طالما كان في مقدمة الركب، بل إن محرك جوجل أصبح هو الذي يضع القواعد الجديدة للبحث ومن ثم تتبعه محركات البحث العالمية الأخرى. وكان السر في وصول جوجل التي أنشأها طالبان من جامعة ستانفورد في أواخر التسعينات هو اعتماد مؤسسيها على تكوين معادلات رياضية فريدة تستطيع أن تفكر ـ إن صح التعبير ـ مع الباحث وتأتي له بالمعلومة في أسرع وقت ممكن، ولذلك يقال إنه إذا لم تجد ما تبحث عنه في أول عشر نتائج تعرضها لك جوجل فمعنى هذا أن ما تبحث عنه غير موجود على الإنترنت.
عندما بدأت جوجل العمل قامت بتوظيف 600 خبير وعالم رياضيات ليعملوا على مدار الساعة على تطوير المعادلات الرياضية المستخدمة في البحث على الإنترنت وبالتالي رفع فعالية استخدام المحرك، واليوم لا توظف جوجل إلا خريجي الجامعات الكبرى مثل MIT وغيرها من خبراء التكنولوجيا والرياضيات والهندسة بمختلف أنواعها، ولأنها تعتمد على الموظفين اعتماداً كلياً في استمرار تقدمها على منافسيها، أولت جوجل راحة الموظفين وتلبية احتياجاتهم أهمية قصوى تصدرت مؤخراً الدراسة التي قامت بها مجلة «فورتشن» الأميركية حول أفضل مئة شركة للعمل فيها وحصلت على المركز الأول بلا منازع.
ففي حرم الشركة الذي يقع في ولاية كاليفورنيا تتوفر جميع احتياجات الإنسان، حيث ينتشر في أرجائه 11 مقهى ومطعماً يقدمون مختلف أنواع المأكولات للموظفين «مجاناً» وطوال النهار، ولقد أخذت إدارة المطاعم والمقاهي في عين الاعتبار الموظفين النباتيين وأولئك الذين يبحثون عن الأكل العضوي والذين يتبعون حمية معينة، لذلك يجد الموظف في هذه المطاعم جميع ما يشتهي ويرغب من مأكولات.
وفي حرم الشركة أيضاً تنتشر حمامات السباحة والصالات الرياضية وصالات الألعاب الإلكترونية والبلياردو وغيرها من وسائل ترفيهية يرتادها الموظفون بين الفينة والأخرى، ففي جوجل لا توجد هناك ساعات معينة للعمل، والإنتاجية تقاس بالنتائج وليس بالحضور والانصراف على الوقت، كما تقدم جوجل خدمات الغسيل والكوي مجاناً للموظفين، وهناك حلاقين ومراكز تجميل ومحلات للتدليك والعلاج الطبيعي بالإضافة إلى مراكز لتعليم لغات أجنبية كالمندرين واليابانية والإسبانية والفرنسية، وذهبت جوجل إلى أبعد من ذلك، فوفرت مكتباً يقدم خدمات شخصية للموظفين كحجز غداء للموظف وزوجته في أحد مطاعم المدينة... كل هذا مجاناً.
وفي جوجل يولي المسؤولون صحة الأفراد الشخصية أهمية بالغة، فهناك عيادات طبية متوفرة للموظفين مجاناً، وهناك دراجات تعمل بالكهرباء للموظفينحتى يتنقلوا من مكان إلى آخر داخل حرم الشركة بسهولة ويسر، كما قامت الشركة بتزويد الحافلات التي تنقل الموظفين من منازلهم إلى مقر الشركة بشبكة إنترنت لاسلكية حتى يستطيع الموظف أن يستخدم كمبيوتره المحمول داخل الحافلة، وهي فكرة أتت بها إحدى الموظفات التي استغربت من ردة فعل المسؤولين الذين ما إن سمعوا بالفكرة حتى طبقوها دون نقاش أو دراسة، وهو أمر لم تعهده هذه الموظفة في الشركات التي عملت بها من قبل.
وحتى يشعر الموظفون بأنهم يعملون في بيئة أشبه ببيوتهم، فإن جوجل تسمح لهم باصطحاب كلابهم إلى العمل بشرط ألا تقوم هذه الكلاب بإزعاج الموظفين وألا يكون لدى أحد الموظفين حساسية تجاهها، فشكوى واحدة كفيلة بترحيل الكلب إلى البيت ولكن دون المساس بالموظف أو بحقوقه في الشركة. وكجزء من مشاركتها واهتماما بالحفاظ على البيئة فإن جوجل تقدم مساعدات قيمتها خمسة آلاف دولار للموظفين الراغبين في شراء سيارات تعمل بالطاقة البديلة.
وفي جوجل إذا قام موظف ما بترشيح شخص جيد لإحدى الوظائف الشاغرة في الشركة وتم توظفيه فإنه يحصل على مكافأة قيمتها ألفا دولار، وكمبادرة لطيفة من الشركة فإنها تعطي كل موظف رزق بمولود جديد خمسمائة دولار عند خروج طفله من المستشفى حتى يستطيع أن يشتري مستلزماته الأولية دون قلق.
وفي جوجل ليس هناك زي رسمي، فالموظف حر فيما يرتديه أثناء العمل، حتى وصل الحال ببعض الموظفين أن يعملوا بلباس النوم «البيجاما»، وهو أمر غير مستغرب من أناس يفضل بعضهم النوم في مكتبه الذي جهز بغرفة خاصة لذلك بالرغم من أن إدارة الشركة تشجع الموظفين على الموازنة بين حياتهمالشخصية والعملية.
وأجمل ما في جوجل هو تكريم المتميزين والمبدعين، فكل من يأتي بفكرة قابلة للتطبيق يمنح مبلغاً مالياً ضخماً وعددا كبيراً من أسهم الشركة التي تشتهر بالربحية العالية في وول ستريت، فقبل سنة قامت موظفة تبلغ من العمر 27 عاماً بتطوير برنامج يخول متصفح جوجل البحث في ملفات الكمبيوتر الشخصي للمتصفح، وبعد أن تم تطبيق الفكرة كرمت الموظفة في حفل بهيج ومنحت مليون دولار مكافأة لها على فكرتها المتميزة، وفي ردة فعل قالت الموظفة لوسائل الإعلام إنها تعدهم بأنها لن تعمل في شركة أخرى غير جوجل.
يقول أحد المسؤولين في جوجل بأن إدارة الشركة تواجه صعوبات في إقناع الموظفين لمغادرة مكاتبهم في المساء والذهاب إلى بيوتهم، فهم يحبون عملهم أكثر من أي شيء آخر، وبالرغم من أن هذا الأمر يكلف الشركة أموالاً إدارية طائلة كاستخدام الكهرباء والمأكولات وغيرها، إلا أن الشركة ترفض تقليص الصرف على هذه الجوانب فراحة موظفيها هي أهم شيء بالنسبة لها.
بدأت جوجل قبل ثماني سنوات تقريباً بتمويل قيمته مليون دولار، واليوم تبلغ قيمة جوجل السوقية 150 مليار دولار، وهي على الرغم من ذلك لازالت تعمل بنفس الروح والثقافة المؤسسية التي كانت تعمل بها قبل ثماني سنوات، حتى أصبح مشاهير العالم كرئيسة وزراء بريطانيا السابقة مارغريت تاتشر والفائز بجائزة نوبل للسلام عام 2006 محمد يونس وغيرهم يفدون على حرم الشركة ليتزودوا بالطاقة الإنسانية التي تنبع من موظفي جوجل الشغوفين بالإبداع والابتكار.
في مقابلة مع بعض موظفي جوجل قالت إحدى الموظفات:» حتى لو لم تدفع لي جوجل راتباً شهرياً فإنني سأظل أعمل فيها»...قد يصعب على مؤسساتنا العربية أن تجاري جوجل في ثقافتها المؤسسية، وقد يقول البعض إن ما تقوم به جوجل هو ضرب من ضروب الخيال، وقد نختلف معهم أو نتفق، ولكنه ليس صعباً علينا أن نبني ثقافة مؤسسية محورها الإنسان، فجوجل التي يؤم موقعها الإلكتروني البسيط جداً قرابة نصف مليار شخص شهرياً، لم تكن لتستطيع هي وغيرها من الشركات أن تصبح عالمية لو أنها اهتمت بالتكنولوجيا وأهملت الإنسان.
مع تحياتي أحمدو سيدي مالك

الخميس، 29 مارس 2012

سر عدد الوجبات الخمسة


سر عدد الوجبات الخمسة
يقول جل من قائل عليم وخالق عظيم :
"يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ"